معرفة الله(تفسير آية الكرسي)( 28/4/2007) - الدكتور حازم شومان
عنوان المادة | معرفة الله(تفسير آية الكرسي)( 28/4/2007) |
---|---|
تاريخ التحميل | السبت 28 ابريل 2007 مـ |
حجم المادة | 46.51 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 674,442 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 30,936 مرة |
1 - جوده عاليه |
2 - رابط صوت - mp3 |
( عدد التعليقات : 53 تعليق )
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,362,650 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 588,846 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 275,017 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 173,873 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 157,359 مرة
-
أعظم مطارد في التاريخ
عدد مرات التحميل: 215 مرة -
ربنا ظلمنا أنفسنا
عدد مرات التحميل: 209 مرة -
والله واسع
عدد مرات التحميل: 169 مرة -
ولا حبة في ظلمات الأرض
عدد مرات التحميل: 180 مرة -
أنت ولينا
عدد مرات التحميل: 151 مرة
ربنا يكرمك ويبارك فيك
jazakom allah kol khir
jazakom allah kol khir
jazakom allah kol khir
السلام عليكم و رحمة الله
جزاكم الله عنا و عن الاسلام كل خير فقد أنرتم لنا الطريق الى الله و والله ثم و الله انا لا نعرف من يوفيكم حقكم الا الله
الحمد لله
بارك الله فيكم
chkran 3la hathihi almouhathar awajazakom allah 5yr ajaze 3al ahatha almjhoud
god bless you
موضوع لاأقول مهم فقط بل أكثر من ذلك، أي من أوجب واجباتنا كمسلمين مخلصين أن نعرف الله معرفة حقيقية لكي نعبده سبحانه وتعالى عن علم من جهة وعن محبة وشوق إلى درجة الولع من جهة أخرى، وإذا عرفناه سبحانه كما ذكرت وكما تفضل شيخنا جزاه الله خيرا ، فإننا نتجنب عبادته سبحانه عن جهل وخوف ، و في تقديري لاأنفي الخوف من الله بأنه شديد العذاب بل أريد أن أحبه الحب الذي لاتزيغ عيني عنه واتباع خطواته بالنهي عن نواهيه وتنفيد أوامره ،
لأنه في عصرنا نجد بعض الإخوة هداهم الله يعبدن الله عن جهل ، لايعرفون عظمته وقدرته الحقيقيتين ، فيتصرنون مع عباه بالتشدد و إثارة الفتنة في جميع الأمور جهلا وخوفا لاعلما وحبا بل تشويها للإسلام، وهنا مربط الفرس . والطريق الصحيح أن نعرف المحبوب ( الله سبحانه وتعالى ) حق المعرفة بالبحث عنه وإدراك جميع المعلومات عن قدرته اللتي ينفرد بها منذ الأزل وسيبقى منفردا بها إلى ما نهاية . و في هذا كله تكمن السعادة الحقيقية لعباده المسلمين المؤمنين في دار الدنيا والآخرة . وفقنا الله جميعا لما يحبه ويرضاه إنه سميع الدعاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .