• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا



السؤال:
ما حكم تأخير صلاة العشاء ؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى الحافظ
تاريخ الإضافة الأربعاء ٢٣ يناير ٢٠١٣ م
حجم المادة 3 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 220 مرة


السؤال:
ما هى حدود تأخير صلاة العشاء ؟ وهل يجوز تأخيرها نصف ساعة للنوم ؟
تاريخ إصدار الفتوى الخميس ٠٥ نوفمبر ٢٠٠٩ م
مكان إصدار الفتوى الناس
تاريخ الإضافة الأحد ٢٥ يناير ٢٠١٥ م
حجم المادة 1.84 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 207 مرة


السؤال:
أولادي لا يصلون الفجر ويصلونه مع الضحى بعد شروق الشمس فما حكم ذلك؟
الجواب:

هذا حرام إذا كان متعمِدًا أن يترك صلاة الفجر حتى تطلع الشمس فهو حرامٌ وهذه كبيرة إذا كان متعمِدًا.

تاريخ إصدار الفتوى السبت ١١ يونيو ٢٠١١ م
مكان إصدار الفتوى الخليجية
تاريخ الإضافة الثلاثاء ١٩ مايو ٢٠١٥ م
حجم المادة 3.87 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 165 مرة


السؤال:
عمله شاق وينام بعد المغرب إلى الفجر فهل له أن يصلي العشاء مع المغرب جمع تقديم؟
تاريخ إصدار الفتوى السبت ١١ يونيو ٢٠١١ م
مكان إصدار الفتوى الخليجية
تاريخ الإضافة الثلاثاء ١٩ مايو ٢٠١٥ م
حجم المادة 4.37 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 168 مرة


السؤال:
حكم تأخير الصلاة لزحمة الطريق
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الثلاثاء ٣١ مارس ٢٠٢٠ م
حجم المادة 3 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 80 مرة


السؤال:
متى يدخل وقت الضرورة لصلاة العصر وهل يجوز له تأخير الصلاة إلى هذا الوقت؟
الجواب:

يقول: متى يدخل وقت الضرورة بالنسبة لصلاة العصر؟ وهل يجوز تأخير الصلاة إلى وقت الضرورة أم لا؟ جواب الشيخ: نعم، صلاة العصر يدخل وقتها إذا صار ظِلُ كلِ شَيٍء مِثْلَهُ سوى فَيءَ الزوال، إذا صار ظِلُ كل شيء مثله خرج وقت الظهر، دخل وقت العصر، ولا اشتراك بين الصلاتين عند جمهور العلماء خلافًا للمالكية الذين يقولون بأن هاتين الصلاتين تشتركان في قدر أربع ركعات، الصواب أنه لا اشتراك؛ لأن ظاهر حديث عبد الله بن عمرو أنه لا اشتراك بين الصلاتين. ويستمر وقت العصر إلى اصفرار الشمس، يعني إذا بقي تقريبًا على غروب الشمس ما يقرب من ثلاثين دقيقة، تقريبًا نصف ساعة، إذا بقي ما يقرب من نصف ساعة أو نحو ذلك، يعني هنا تكون الشمس اصفرت، هنا خرج وقت الاختيار ودخل وقت الضرورة، ولا يجوز، يعني هو ما الفائدة من التقسيم إلى وقت اختيار وضرورة؟ الفائدة الأولى: أنه لا يجوز أن نؤخر صلاة العصر في حال السعة والاختيار إلى وقت الضرورة، لا يجوز ويحرم هذا. وعكس ذلك إذا كان هناك ضرورة؛ لا بأس، يعني مثلًا إنسان حصل له جرح أو مثلًا ولده سقط واحتاج إلى أن يُلٍمَّ الجرح أو أن يعالج الولد أو نحو ذلك، اضطر إلى ذلك، فنقول بأن هذا لا بأس به، هنا التأخير إلى وقت الضرورة، يعني مع وجود العذر. الحالة الثانية فيما يتعلق بأهل الأعذار: كحائض تَطهُر، وصبي يبلغ، وكافر يُسلِم، ونُفساء تطهر ونحو ذلك، هؤلاء الأعذار إذا وُجد شرط الوجوب؛ كالإسلام والبلوغ أو انتفى المانع؛ مانع الصحة مثل: الحيض والنفاس ونحو ذلك فإنه تجب عليهم الصلاة؛ لأنهم حينئذ يكونون أدركوا وقتها، ففي وقت الضرورة إذا بلغ الصبي أدرك ركعة من الوقت قبل غروب الشمس، أو أسلم الكافر أو طهرت الحائض ونحو ذلك، حينئذ نقول بأن الصلاة تجب عليهم

تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الإثنين ٠١ مارس ٢٠٢١ م
حجم المادة 18 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 72 مرة


السؤال:
ما حكم السهر والنوم عن صلاة الفجر؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الأربعاء ٠٨ فبراير ٢٠٢٣ م
حجم المادة 5 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 46 مرة


السؤال:
تفوتها الصلاة في وقتها لأنها تكون في مدرستها
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة السبت ١٩ أغسطس ٢٠٢٣ م
حجم المادة 3 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 18 مرة


السؤال:
تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الخميس ٢٤ أغسطس ٢٠٢٣ م
حجم المادة 10 ميجا بايت
عدد الزيارات 2378 زيارة
عدد مرات الحفظ 20 مرة